كتابهم التوراه
هو الكتاب اللذي نزله الله على موسى عليه السلام في طور سنين ولكم حرفه اليهود وكأنه من وضع البشر..
انبيائهم هم :
(إسحاق ، يعقوب ، زكريا ، موسى ، هارون ، يشوع، داوود ، سليمان ، زكريا )
والانبياء اللذين حاولوا قتلهم .. :
(يحي عليه السلام ، زكريا عليه السلام، حاولوا قتل عيسى لكن الله رفعه الى السماء ، حاولو قتل خاتم الانبياء نبينا محمد) والانبياء اللذين قلتوهم 400 نبي ..!
التلمود :
صورة للتلمود عبرية الاصل .. و يقصد بها الشريعة الشفوية و التعاليم وهم يدعون انهم اخذوه من موسى عليه السلام وهو كتابهم التشريعي الثاني بعد التوراة المحرف لايحتوي الا على احقاد وحسد وكراهيه للعالم .
بعض مما قيل في كتاب التلمود ان من يقتل غير اليهودي .. فإنه يقدم قربانا الى الله تعالى.
الخرافات التى تعتقدون بها :
- اليهود لهم إنسانيتهم و غير اليهود هم كلاب وخنازير كل بيت لا يوجد به يهودي هو بيت نجس .
- يجوز إغتصاب المراءه و الطفله ( غير اليهوديات ) لانهم من نسل الحيوانات .
- وان الله وهب لهم التصرف بدماء الآخرين .
- وان عيسى عليه السلام إبن غير شرعي .. وان ابوه ساحر ومشعوذ .
- وأن الله يستشيرهم عندما لا يجد حلا لمسألة ما .
- ويزعمون .. انهم أحب الى الله من الملائكة .
- يقولون انهم من جوهر الله .
- ان المرأه اليهوديه إذا خرجت من دورة المياه ووقع نظرها على غير يهودي او كلب او خنزير .. فإنها تذهب وتغتسل مرة آخرى .
- ومن رأى انه يجامع اخته او امه .. فأنه سياتيه نور العقل والحكمة .
- وانه لولا اليهود لا ذهب الشمس و انقطعت الامطار .
- آجازو الزنا .. لكن ان يكون مع غير اليهود حتى لو كانو متزوجين .
يجب عليهم لعن النصارى ثلاث مرات يوميا وإذا مات خادم مسيحي ليهودي فلا يلزمه ان يقدم التعازي لاهله بصفته إنسان بل بصفته حيوان وذلك للسخريه منه .
- ان الله خلق الشياطين يوم الجمعه و لم يخلق لهم جسد وملابس لأن الله ليس لديه وقت .
- أن ارواحهم طاهره وهي جزء من الله والروح الغير يهوديه هي شيطانيه و حيوانيه .
الصلاة الاكثر تردداً عند اليهود هي :
" فليتمجد ويتقدس اسم الرب العظيم في كل العالم فليتمجد ويتقدس اسم الرب العظيم في كل العالم الذي خلقه حسب مشيئته وليلتحق ملكه أثناء حياتكم وخلال ايامكم واثناء حياة كل بني اسرائيل بسرعه وبالقريب العاجل "
أقوال من شرائعهم..
"الذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود ،يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم"
"حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك.
وإن لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها وإذا دفعها الرب الهك إلى يدك فإضرب جميع ذكورها بحد السيف وأما النساء والأطفال والبهائم وكل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك وتأكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرب إلهك".
القرابين اليهودية
• عيد البوريم
- ويكون في شهر مارس وتكون شروط الضحيه بالغه وشابة و جنسه ذكر وانت تكون من المسيحيين وخلوقا ومتدينا ولم يقيم علاقه جنسيه وان يكنون اليهود يعرفونه ومن اصحابهم القريبين كثيرا وإذا كانت قسيسا فهذا يسعد آلهتهم اكثر ..
- ويؤخذ دم الضيحة ويجفف ثم يمزج مع الدقيق لصنع الفطائر المقدسه .
يؤتى بالضحية و توضع في برميل مصونع من الابر و يتسع لجسم الضحيه ويثبتون بجوانبه و بشكل كثيف طولا و عرضيا ابرا و حين يتم وضع الضحيه بالداخل.
و هي حية تغرز هذه الابر الحادة بجسمه و كلما تحركت الضحية بسبب الالم الشديد
او اذا لم يكن لديه وقت وكانو على عجل يأتون بالضحيه ثم يذبحونها من عند الرقبه والشرايين ويعبئون الدماء بإناء .
• عيد الفصح
- عيد الفطائر الممزوجة بدماء الاطفال وهو في شهر آبريل هو إحتفال في ذكرى القتل التقليدي للمولود الاول المصري في عهد فرعون وتكون الضيحة طفل لم يتعدا ال 10 سنوات .
شروط الضحيه
- ان يكون طفل و مسيحي لم يبلغ وابواه مسيحيان صالحان لم يشربا الخمر ويكون صادقا وتربيته جيده و يجب ان يفرح به "يهوه " وهو آلهه عند اليهود.
كيفية استنزال الدماء..
الأولى..
بوساطة البرميل الإبري..
وهو عبارة عن برميل يتسع لجسم الضحية مثبت على جميع جوانبه إجازة تغرز في جسم الضحية عند وضعها بالبرميل لتسيل الدماء ببطء من كل جزء من أجزاء الجسم مقرونة بالعذاب الشديد الذي يعود باللذة على اليهود الذين ينتشون برؤية الدم ينزف من الضحية ويسيل من أسفل البرميل إلى إناء معد لجمعه
الثانية..
وفيها يتم ذبح الضحية كما تذبح الشاة وتصفية دمها في وعاء، أو يقطع شرايين الضحية في مواضع عدة لتدفق الدم من الجروح ويجمع في وعاء سليم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجاً بدم إرضاء لإله اليهود المتعطش لسفك الدماء، ولا تتم أفراح اليهود في أعيادهم إذا لم يأكلوا الفطير الممزوج بدم غير اليهود، وكان اليهود في الماضي يفضلون دم المسيحي نظراً للأحقاد الدينية التي يضمرونها للمسيحية وللمسيحيين ولا شك أن هذا الحقد اصبح الآن متوجهاً إلى المسلمين.
• من جرائمهم :
شروط الضحيه
- ان يكون طفل و مسيحي لم يبلغ وابواه مسيحيان صالحان لم يشربا الخمر ويكون صادقا وتربيته جيده و يجب ان يفرح به "يهوه " وهو آلهه عند اليهود.
كيفية استنزال الدماء..
الأولى..
بوساطة البرميل الإبري..
وهو عبارة عن برميل يتسع لجسم الضحية مثبت على جميع جوانبه إجازة تغرز في جسم الضحية عند وضعها بالبرميل لتسيل الدماء ببطء من كل جزء من أجزاء الجسم مقرونة بالعذاب الشديد الذي يعود باللذة على اليهود الذين ينتشون برؤية الدم ينزف من الضحية ويسيل من أسفل البرميل إلى إناء معد لجمعه
الثانية..
وفيها يتم ذبح الضحية كما تذبح الشاة وتصفية دمها في وعاء، أو يقطع شرايين الضحية في مواضع عدة لتدفق الدم من الجروح ويجمع في وعاء سليم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجاً بدم إرضاء لإله اليهود المتعطش لسفك الدماء، ولا تتم أفراح اليهود في أعيادهم إذا لم يأكلوا الفطير الممزوج بدم غير اليهود، وكان اليهود في الماضي يفضلون دم المسيحي نظراً للأحقاد الدينية التي يضمرونها للمسيحية وللمسيحيين ولا شك أن هذا الحقد اصبح الآن متوجهاً إلى المسلمين.
• من جرائمهم :
- من بولندا..الضحية تدعى آجنيس هوروزا..19 عاماً وتم اعتقال اليهود المتهمين بهذه الجريمة.
- من إيطاليا..ذبحوا اليهود طفلاً..لاستنزاف دمه.
- في مصر..قدم رجل يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد فاستأجر مكان في غرب المدينة وأخذ يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة في الثامنة من عمرها ، فشرب خمراً وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل اليوناني وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة وحشية وتم قطع حنجرتها وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك..
- في سوريا..عثر على جثة سيدة نصرانية مذبوحة ومستنزفة دمها وكان المتهم اليهودي "رفول أنكوتا" الذي قام بذبحهاوأخذ دمها لاستعماله في عيد الفصح.
- في لبنان ..ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح.
- فى الشام..ارتدت اليهودية "بنود" عن دينها بعد أن رأت بعينيها جرائم اليهود المروعة وذبحهم للأطفال الأبرياء من اجل خلط دمهم بفطير العيد ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها.
- في بريطانيا..وجد جثة طفل عمره 12 سنة مقتولا ومستنزفة الدماء من جراح عديدة وكان ذلك اليوم هو عيد الصفح اليهودي مما أثار شك الأهالي في أن قاتلي الطفل من اليهود وتم القبض على الجناة وكان جميعهم من اليهود وهذه القضية تعتبر أول قضية مكشوفة من هذا النوع و لا تزال سجلاتها محفوظة بدار الأسقفية البريطانية.
- في لندن.. عثر على جثة صبي في مقبرة القديس" بندكت" خالية من قطرة واحدة من الدم الذي استنزف بواسطة جروح خاصة وخطف اليهود طفلا آخر من لنكولن..وذلك في أيام عيد الفصح اليهودي وعذبوه وصلبوه واستنزفوا دمه وعثر والداه على جثته في بئر بالقرب من منزل يهوديي وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه وجرت محاكمة 91 يهودي أعدم منهم 18.
وتوالت جرائم اليهود في بريطانيا حتى عام 1290 حيث ذبح اليهود في أكسفورد طفلاً مسيحيا واستنفذوا دمه وأدت هذه الجريمة إلى إصدار الملك إدوارد الأول أمره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا.
- في فرنسا.. بيع شاب مسيحي إلى اليهود في سنة 1192 من قبل الكونتس أوف دور وكان متهما بالسرقة فذبحه اليهود واستنفذوا دمه وقد حضر الملك فيليب أغسطس المحكمة بنفسه وأمر بحرق المذنبين من اليهود .
- في ألمانيا..فقد اختطف يهودي طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات وقتله بعد استنزاف دمه وحكم على اليهودي بالإعدام حرقاً.
- في أسبانيا..اعترف أحد اليهود على زملائه والذين كانوا قد اشتركوا معه في ذبح أحد الأطفال وأخذ دمه وأعدم 8 من اليهود في هذه القضية والتي كانت السبب الرئيسي في قرارا طرد اليهود من أسبانيا في عام 1490م.
- سويسرا..في سنة 1287 في برلين ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.
- في النمسا..في عام 1462 م في بلدة Innsbruk بيع صبي مسيحي الى اليهود فذبحوه على صخرة داخل لغابة واستعملوا دمه في عيدهم وصدرت عدة قرارات بعد تلك الحادثة تلزم اليهود بوضع رباطا أصفر اللون على ذراعهم اليسرى لتميزهم عن بقية السويسريين اتقاء لشرهم.
- في إيطاليا..عام 1475 في Trent بإيطاليا اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون و حينما اتجهت الأنظار إلى اليهود أاحضروا الجثة من ترعة ليبعدوا الشبهة عنهم وبعد التحقيق ثبت أن الطفل لم يمت غرقا بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق و المعصم و القدم واعترف اليهود بالجريمة وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من أجل إتمام طقوسهم الدينية وعجن خبز العيد بالدم البشري و النبيذ أعدم سبعة من اليهود في هذه القضية.
- في المجر..اختطف اليهود فتاة مسيحية تدعى استرسوبيموس وكان عمرها 14 عاماً واعترفت طفلة يهودية بأنها شاهدت أمها تدعوا الفتاة المسيحية الى منزلها
ومن هناك اقتادها عدد من اليهود الى الكنيس واعترف غلام يهودي بأنه شاهد عملية ذبح الفتاة وجمع دمائها في إناء كبيرواعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية قتل الفتاة من أجل عيد الفصح اليهودي واتهم 15 يهودي في هذه الجريمة وبدأت محاكمتهم وكانت من أشهر المحاكمات التاريخية..
واستطاع المال اليهودي أن يطمس الجريمة وبرأت المحكمة اليهود القتلة بالرغم من أن كل أدلة الاتهام كانت تشير إلى اشتراكهم في الجريمة وأدت هذه الجريمة إلى ظهور حالة من العداء ضد اليهود انتشرت في أوروبا كلها.
- روسيا..فقد في عيد الفصح اليهودي طفل في الثانية ونصف من عمره وبعد أسبوع
عثر على جثته في مستنقع قرب المدينة وعند فحص الجثة وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع أنحاء الجسم ولم يعثر على قطرة دم واحدة..لأن الجثة كانت قد غسلت قبل إعادة الثياب إليها واعترفت ثلاث سيدات من اليهود باقترافهن الجريمة.
- في تركيا..في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي وكان قد شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة وحينما هاج اليونان وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا الى تطويق الحي اليهودي وحبس رؤساء اليهود وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905 الجزء العاشر صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية.. وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة.
• عيد رأس السنه اليهودي
- من إيطاليا..ذبحوا اليهود طفلاً..لاستنزاف دمه.
- في مصر..قدم رجل يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد فاستأجر مكان في غرب المدينة وأخذ يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة في الثامنة من عمرها ، فشرب خمراً وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل اليوناني وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة وحشية وتم قطع حنجرتها وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك..
- في سوريا..عثر على جثة سيدة نصرانية مذبوحة ومستنزفة دمها وكان المتهم اليهودي "رفول أنكوتا" الذي قام بذبحهاوأخذ دمها لاستعماله في عيد الفصح.
- في لبنان ..ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح.
- فى الشام..ارتدت اليهودية "بنود" عن دينها بعد أن رأت بعينيها جرائم اليهود المروعة وذبحهم للأطفال الأبرياء من اجل خلط دمهم بفطير العيد ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها.
- في بريطانيا..وجد جثة طفل عمره 12 سنة مقتولا ومستنزفة الدماء من جراح عديدة وكان ذلك اليوم هو عيد الصفح اليهودي مما أثار شك الأهالي في أن قاتلي الطفل من اليهود وتم القبض على الجناة وكان جميعهم من اليهود وهذه القضية تعتبر أول قضية مكشوفة من هذا النوع و لا تزال سجلاتها محفوظة بدار الأسقفية البريطانية.
- في لندن.. عثر على جثة صبي في مقبرة القديس" بندكت" خالية من قطرة واحدة من الدم الذي استنزف بواسطة جروح خاصة وخطف اليهود طفلا آخر من لنكولن..وذلك في أيام عيد الفصح اليهودي وعذبوه وصلبوه واستنزفوا دمه وعثر والداه على جثته في بئر بالقرب من منزل يهوديي وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه وجرت محاكمة 91 يهودي أعدم منهم 18.
وتوالت جرائم اليهود في بريطانيا حتى عام 1290 حيث ذبح اليهود في أكسفورد طفلاً مسيحيا واستنفذوا دمه وأدت هذه الجريمة إلى إصدار الملك إدوارد الأول أمره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا.
- في فرنسا.. بيع شاب مسيحي إلى اليهود في سنة 1192 من قبل الكونتس أوف دور وكان متهما بالسرقة فذبحه اليهود واستنفذوا دمه وقد حضر الملك فيليب أغسطس المحكمة بنفسه وأمر بحرق المذنبين من اليهود .
- في ألمانيا..فقد اختطف يهودي طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات وقتله بعد استنزاف دمه وحكم على اليهودي بالإعدام حرقاً.
- في أسبانيا..اعترف أحد اليهود على زملائه والذين كانوا قد اشتركوا معه في ذبح أحد الأطفال وأخذ دمه وأعدم 8 من اليهود في هذه القضية والتي كانت السبب الرئيسي في قرارا طرد اليهود من أسبانيا في عام 1490م.
- سويسرا..في سنة 1287 في برلين ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.
- في النمسا..في عام 1462 م في بلدة Innsbruk بيع صبي مسيحي الى اليهود فذبحوه على صخرة داخل لغابة واستعملوا دمه في عيدهم وصدرت عدة قرارات بعد تلك الحادثة تلزم اليهود بوضع رباطا أصفر اللون على ذراعهم اليسرى لتميزهم عن بقية السويسريين اتقاء لشرهم.
- في إيطاليا..عام 1475 في Trent بإيطاليا اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون و حينما اتجهت الأنظار إلى اليهود أاحضروا الجثة من ترعة ليبعدوا الشبهة عنهم وبعد التحقيق ثبت أن الطفل لم يمت غرقا بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق و المعصم و القدم واعترف اليهود بالجريمة وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من أجل إتمام طقوسهم الدينية وعجن خبز العيد بالدم البشري و النبيذ أعدم سبعة من اليهود في هذه القضية.
- في المجر..اختطف اليهود فتاة مسيحية تدعى استرسوبيموس وكان عمرها 14 عاماً واعترفت طفلة يهودية بأنها شاهدت أمها تدعوا الفتاة المسيحية الى منزلها
ومن هناك اقتادها عدد من اليهود الى الكنيس واعترف غلام يهودي بأنه شاهد عملية ذبح الفتاة وجمع دمائها في إناء كبيرواعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية قتل الفتاة من أجل عيد الفصح اليهودي واتهم 15 يهودي في هذه الجريمة وبدأت محاكمتهم وكانت من أشهر المحاكمات التاريخية..
واستطاع المال اليهودي أن يطمس الجريمة وبرأت المحكمة اليهود القتلة بالرغم من أن كل أدلة الاتهام كانت تشير إلى اشتراكهم في الجريمة وأدت هذه الجريمة إلى ظهور حالة من العداء ضد اليهود انتشرت في أوروبا كلها.
- روسيا..فقد في عيد الفصح اليهودي طفل في الثانية ونصف من عمره وبعد أسبوع
عثر على جثته في مستنقع قرب المدينة وعند فحص الجثة وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع أنحاء الجسم ولم يعثر على قطرة دم واحدة..لأن الجثة كانت قد غسلت قبل إعادة الثياب إليها واعترفت ثلاث سيدات من اليهود باقترافهن الجريمة.
- في تركيا..في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي وكان قد شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة وحينما هاج اليونان وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا الى تطويق الحي اليهودي وحبس رؤساء اليهود وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905 الجزء العاشر صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية.. وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة.
• عيد رأس السنه اليهودي
- اول و ثاني يوم من الشهر السابع في التقويم اليهودي ويقيمون الحفل لذكرى إنزال التوراه .
• عيد الغفران
- أهم الاعياد اليهودية واكبرها وفيه يصوم اليهودين ويزعمون انها تغفر كل ذنوبهم فيكونون طاهرين ويوم الغفران يقولون بأنه هو اليوم اللذي نزل به موسى عليه السلام من سيناء وان الله غفر لهم حينما عبدو العجل الذهبي
وهذا هو البوق على شكل قرون ثور ينفخون فيه لإعلان وقت صيامهم.
• قبل احتلال فلسطين
- كانت دوله الارجنتين الواقعه في جنوب امريكا كانت إحدى الدول الي اختيرت لإقامة دولة يهوديه اسرائيليه وايضا كينيا ولكن قالوا بأن فلسطين هي ارضهم منذ القدم وهي موطنهم الاصلي وايضا فلسطين هي " أرض الميعاد" بإعتقادهم وكلمة " صهيون" تعبر عن هذه الارض .
- ويرجع اصل كلمه صهيون الى احد اسماء جبل صهيون الواقع في القدس وقريب الى مكان بناء الهيكل .
• الهيكل
- الهيكل تسمية قديمة للمكان المختار للعبادةوسمي بهيكل سليمان لان سليمان عليه السلام هو اللذي بناه لهم لكي يبعدون الله سبحانه وتعالى"بيت همقداش" أي بيت المقدس أو "هيخال" ويقصد به البيت الكبير وايضا "سكن الاله "وهو الاسم التاريخي القديم للمسجد الأقصى .
- والمعروف تاريخياً أن ذلك المعبد دمر مرتين الأولى على يد الملك البابلي بختنصر عام 587 قبل الميلاد
والثانية عام 70 ميلادية على يد الإمبراطور الروماني طيطس حيث دمره تدميراً كاملاً.
- ولم يترك الا جزء من السور في الجهه الجنوبيه الغربيه للمعيد حوله وهو الذي ربط فيه النبي صلى الله عليه وسلم البراق فيه عندما اسري به الى المسجد الاقصى
وهو ما يسمى عند اليهود باسم حائط المبكى وقد ذكر التدميرين في اول سوره الاسراء
- وهم يرون انه لامكان لبناء الهيكل الا مكان المسجد الاقصى وهم يسعون الى تحقيقه وذلك بهدم المسجد الاقصى والذي يسعون جاهدين لتحقيقه .
فقد اسسوا وجهزوا بالغرب وداخل اسرائيل المئات من الجمعيات لجمع التبرعات لهدم المسجد الاقصى واقامه الهيكل وبناءه وهم يحاولون منع ذلك حاليا
منعا للمواجهه المباشره مع المسلمين لان ذلك سيزيد حقدهم وكرههم وسيكون هناك رده فعل يرون انها لو حصلت الان ستكون قويه فيسعون الى انتظار اللحظه المناسبه التي يكون فيها المسلمين متفككين والفرصه سانحه لهذا العمل الذي يتمنونه ويسعون اليه .
- و الهيكل بدوا يجهزون لوضعه فقد نشرت احدى الصحف اليهوديه ان احدى شركات الكساره اليهوديه قد اعدت كميات ضخمه من الحجاره في صحراء النقب ويحتاجون الى مايقارب سته ملايين حجر وبداو بالفعل يجهزونه وهناك اكاديمه خاصه انشئت بالقدس لاعداد الكهنه الخاصين بخدمه الهيكل عند بناءه وهم يجمعون اي قطعه تتعلق بخدمه شعائرتهم من اواني نحاسيه وامور تتعلق بالذبح والدماء المقدسه ويدرسون عاداتهم وشعائرهم كما كانت تمارس قبل ثلاث الالاف عام
حتى تلقى فيها دماء الذبائح وعلى بعد خطوات من حائط المبكى وضع متحف لعرض هذه الادوات .
• المذبح المقدس
- وهو من اهم الشعائر اليهوديه وقد تم الانتهاء من بنائه بواسطه جماعه اعاده الهيكل ويقال انه موجود في منطقه قريبه من البحر الميت وتم اعداده بطريقه تسهل نقله عن تجهيز الهيكل .
- وقد جهز بطول 30 متر وقد تقرر عدم عرضه قريبا لمخاوف امنيه ماهو هذا المذبح ولماذا وضع وما سيذبح فيه .. هذا يقودنا الى الاعتقاد الاسطوري لدى اليهود وهو اعتقاد " البقره الحمراء " .
• البقرة الحمراء المقدسة
وان غالبية اليهود يعتقدون إن هذه البقرة هي الوحيدة التي من خلالها يستطيعون أن يدخلوا الهيكل وتتم هذه العملية كالاتى .
- تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود قبل دخول الهيكل. وقبل خمس سنوات اكتشف اليهود هذه البقرة الحمراء وقاموا بإعداد المذبح المقدس لها وتم تدريب عدد من الحاخامين على طريقة التطهير والذبح والحرق لبقرتهم بل أنهم قاموا بتصميم الهيكل الذي سيبنونه على أنقاض الأقصى بعد تدميره ولكن ظهرت مشكلة عطلت هذه العملية إذ مع بلوغ البقرة تبين أن بها بقعة مائلة للسواد في جلدها وهذا حسب معتقداتهم ينفى أن تكون هذه البقرة هي المقصودة إذ يجب أن تكون البقرة حمراء بالكامل.
- معظم اليهود يعترفون أن الدخول إلى منطقة جبل الهيكل "المسجد الأقصى" يعد خطيئة كبرى بدون التطهير والذي سيتم عبر اكتشافهم البقرة الحمراء التي ستعطيهم التصريح بالدخول إلى هذه المنطقة المقدسة ومعظم اليهود الذين يعيشون في فلسطين يعتبرون إن بناء الهيكل يعجل بقدوم ملك اليهود المنتظر.
- يرى اليهود انه إذا تأكدوا من أن هذه البقرة هي فعلا البقرة المرجوة انه يجب عليهم بهدم المسجد الأقصى لبناء الهيكل وتساعد الحكومة في التحضير لهذا اليوم وتهيئة العالم للقبول بان يبنى هيكل اليهود وفى المقابل يستطيع المسلمين بناء المسجد الأقصى ثانيا ولكن ليس على نفس الجبل انتم تعرفونه ويقول اليهود إن المسجد لن يهدم علانية ولكن عن طريق زلزال أو بسبب الحفريات وعمليات الترميم التي يقوم بها المسلمين أو عن طريق شخص مجنون يقوم بنسفه بالمتفجرات.
- إن حفريات اليهود تحت المسجد الأقصى وصلت إلى منبر المسجد هذا كان منذ زمن ولا نعلم ألان أين وصلت هذه الحفريات هذه هي الحقيقة التي يعرفها كل مقدسي.
• الشمعدان اليهودي والخيمه اليهوديه
- هو اعظم رمز ديني عند اليهود وهو يرمز عندهم الى ايام الخليقه السبعه وتم اتخاذه رمزا وشعارا للدوله الاسرائليه واليهود يعتقد ان القداسه داخل الهيكل لا تكتمل الا باشعاله وقد بين رئيس جمعيه بناة الهيكل عام 1997 ان جماعته
انتهت من صنع شمعدان ذهبي ضخم تم نقله الى اسرائيل وهناك مليونير يهودي مصري اسمه موسى فرج قد تبرع بصنع شمعدان اخر.
- وفي امريكا والتي استقر فيها مع صنع الخيمه المقدسه والتي صنعت بخيوط الذهب الخالص والتي ستوضع في الهيكل لانه كما يزعم انها الخيمه التي اجتمع فيها موسى عليه السلام مع الملائكة كما في معتقداتهم وقد تم الانتهاء منها في وقت بنيامين نتياهو واهداها له اليهودي المصري خلال زياره للولايات المتحده الامريكيه .
• ما هو حائط البراق
- حائط البراق جزء من الحائط الذي يحد المسجد الأقصى المبارك من الغرب فهو جزء لا يتجزأ من الأقصى.
وترجع تسميته إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم في ليلة الإسراء ركب "دابته" البراق حتى أتى المسجد الأقصى وربط الدابة في الحلقة التي كان يربط فيها الأنبياء من قبل والتي يعتقد أنها عند هذا الحائط ثم دخل المسجد حيث صلى بالأنبياء ثم عرج به إلى السماوات العلا.
أما اليهود وبعض النصارى
- فيزعمون أن هذا الحائط من آثار الهيكل الذي يرجعون بناءه الأول إلى سليمان عليه السلام ويطلقون عليه حائط المبكى حيث يقفون عنده للبكاء على ملكهم الزائل،
يتحينون الفرصة للانقضاض على الأقصى وإعادة بناء هيكلهم ولكنهم كاذبون
فالحقيقة هي:
1- أن المسجد الأقصى بني قبل مبعث سليمان عليه السلام إذ أنه بني بعد أربعين عاما من بناء المسجد الحرام،
2- وأن بناء سيلمان عليه السلام للأقصى إنما هو بناء تجديد لبيت خصص لعبادة الله تعالى لأنه عليه السلام
